▫∫● ڪـفے إِلىّ متے ●∫▫
تستوقِفنآإ كثيراً مِنَ آلمشآإهِدَ ( آلمُؤسفة ) ،
لطآلمآ كـُنـآإ نعيش في وآقعٍ يسيرُ بنآإ للإنحد1رِ يوماً بعدَ يوم ..
هذهـِ مشآإهدَ حقيقية رَأيتهآإ بعينيّ ،، حتى ملـّت آلعين مرأهآإ وَ صرختْ لتنثرُ دمعهآإ آلسآخن
..|)) كـفى إلى مـتى ((|..
.. ((
آلمشهد آلأول )) ..
..{ في آحد آلمرآكزِ آلتجآإرية ...
( آم ) وَ خلفهآإ آبنهآإ آلذي لآإ يتجآإوز آلثآمنة مِن عُمرهـِ يبكيّ وَ يصرخ :
.. ( يـآإمـلعـونة آلوآلدين آشتريّ لي آيآإهـ ) }..
((
آلمشهد آلثآإنيّ )) ..
..{ وَ آخر عندَ محل آلزينة للسيآإرآتِ ...
حيث تقفْ تلك آلسيآإرهـّ ( آلكشخة ) وَ ينزلُ منهآإ
مُرآهقآإن في بدآيةِ عُمرهمآإ ،
وَ خلآل إنتظآرهُمآإ حتى ينتهيّ آلعآإمل مِنُ تزيين آلسيآإرهـّ ،،
.. ( يـُـخرجُ آحدهمآإ ( آلسيجآإر ) وَيُـشعلهآإ وَ يهديهآإ لـلآخر ..حتى يُخرجُ آلآخرى وَ يهديهآإ
لـنفسهِ ) }..
((
آلمشهد آلثآإلثُ )) ..
..{ يملأ آلـفـرحُ قلب( آلإبن ) ، حينَ خرَج مِنْ مركزِ آلشُرطة ،
تآركاً ( وآلدهـ ) مرمياً في آلمركزِ ، كآدَ آن يُحبسَ هــُنآإك ..
وَ آلسبب حــُـثـآإلةَ دُنــيـآإ
((
آلمشهد آلرَ1بع )) ..
..{ فتآإةٌ في آحدِ آلمُنتزَهآإتِ آلمُختلطةِ ، تـطآإردَ خلفَ شآإب لتُحآإول
بشتى آلطرقِ وَ آلأسآليب ،
لفت آنتبآههِ .. وَ في آلنهآإيةِ ،، تَصِلُ إلى مُبتغآهآإ ..
حَيثُ يَصلـُهآإ ( رقمهُ ) بسُرعةِ آلبرق عَنْ طريق ( آلبلوُتُوْث) ..وَ
لآتنتظر حتى تَصل آلبيت وَ تفعلُ مَآإتُرِيدْ ...
بلْ ... تــُحآإدِثَهُ وَ هُمَآإ فيّ نفسِ آلمكآإنِ ..!! }..
..((
آلمشهد آلخآإمس )) ..
تغضَبُ ( آلأم ) مِنْ إبنهآإ ( آلعَآق ) فــَ تـنهآإرَ بُكاءً ،، حسرةً
لمآإ يفعلهُ تجآإههآإ فلذةَ كبدهآإ ..
فــَ يرد آلعآإق قــآئـلاً :
((( لآحوووول قعدتَ تصيح علينآإ ))) }..
هذهـِ .. هيَ [ مسرحيةُ آلحيآإة ] وَ تلكَ [ مشآهِدُهَآإ ] وَ نحنُ [ أبطآلهآإ ] ....!
/
إلى مَتى وَ آلدمعُ يتنآإثرُ على آلخد ؟!
إلى مَتى وَ قلوبنآإ بلآإ صفآءَ وَ لآإ ود ؟!
إلى مَتى وَ حيآإتنآإ مَآإبينَ جزرٍ وَ مد ؟!
إلى مَتى وَ جهلنآإ بلآإ قيودَ وَ لآإ حد ؟!
آمَآإ آن آلوقت لرحيلنآإ نستعد ؟!
وَ بأعمآلِنآإ آلنيّرةَ نبني نهراً وَ سد ؟!
آمَآإ آن لنآإ آن نـُمسكَ حبلَ آلجنآنِ وَ نشد ؟!
هـيّآإ آحبتيّ دَعُونآإ نقف يداً بـِ يد ..
وَ نُحآإولَ وَ نقآإومَ آو نصد ..هـيّآإ هـيّآإ .. دَعُونآإ نقفُ أمآإمَ آلجهلِ لآ معَ ... ضد ..
/
\